شخابيط: كيف تصطادين عريسا

كيف تصطادين عريسا

مرسلة بواسطة Mohamed Hamada | |

انا بتفرج علي مسلسل عايزه اتجوز وبجد فكرته تحفه
عجباني اووووووووي
والفيديو دا تحفه :D
والف الف مبروك :D

6 التعليقات:

غير معروف يقول...: وزى متقولوا كده انا فرحان فى البنات
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يبقى اكييييد مش عندك اخوات بنات نفسك تفرح بيهم وتشوفهم بالفستان الابيض

بس انا عايزة الفت نظرك ان المسلسل كوميدى لكن مش موجود بالطريقة دى ع ارض الواقع

مــــــــــــــش نايس توبيك; 23 أغسطس 2010 في 10:24 م
Mohamed Hamada يقول...: هههههههههههههه
اول حاجه انا بهزر يعنييي والبرنامج الي حاطه دا كوميدي وانا كاتب فرحان فيهم وحاطط جنبهااا اسمايل يعني بهزر والله
ويارب كل الامهات تفرح ببناتهااا

وبردو المسلسل تحفه :D
وعلي فكره بقا احب انا كمان الف نظرك انو المسلسل دا كوميدي اها انما قصته حقيقه فعلا
ادخلي علي اللينك دا
http://wanna-b-a-bride.blogspot.com/
دي صاحبه قصه المسلسل كانت بتكتبه كابوست عندها وبعدين عملتو كتاب واتنشر وبعدين عملو المسلسل دا
وعلي العموم
وانا هشيل الجمله دي مدام مضيقاك

سلام; 23 أغسطس 2010 في 11:54 م
ELsababty يقول...: nice topic go on darling and never care of who can't understand the joke; 24 أغسطس 2010 في 1:20 م
Mohamed Hamada يقول...: السلام عليكم
ولكمو يا صحبييي
نورت البلوج
وايه ياعم الانجليزي دا انتا اصلا مبتعرفش تتكلم عربي هتعيش ولا ايه :D

وثانكس علي رايك ف التوبك

سلاموووز :-*:-*; 24 أغسطس 2010 في 3:37 م
غير معرف يقول...: بصراحه المسلسل كوميدى جداااااااا
نيس توبيك; 7 سبتمبر 2010 في 11:13 ص
mohammed hamada يقول...: اخيرا حد شجعني :D
انا بقول كدا من الصبح مع اني مبتفرجش عليه :D
ثانكس علي الكومنتت

وسلام; 7 سبتمبر 2010 في 11:18 ص

إرسال تعليق

مما اعجبني !

ضاقت ولما استحكمت حلقاتها
..... فرجــــــــــت ان شاء الله :)

اذا اردت ان تولد من جديد
فعليك ان تموت اولا !!!

احببت الحياه فعذبتني
احببت القدر فظلمني
احببت الزمن ولم يرحمني
احببت الفرح فبكاني
احببت الصديق فلم يفهمني
احببت الحبيب فذهب ولم يتذكرني

اذا ناديت ولم يسمعك سواك
وتألمت ولم يشعر بك الا نفسك
وسقطت ولم يستقبلك سوي الارض
فلا تحزن ياقلبي
بل افتخر انك كنت وما زلت انسانا
يحمل قلب من بين اناس لا قلوب لهم

جرح الناس يخلص اوام ..اوام ويمر
وجرح الحبيب .. ياحبيبي يستني طول العمر

الصديق هو من استطيع التفكير امامه بصوت مرتفع
الذي يستطيع ان يفهمني دون ان اتحدث

عذرا " 1 ابريل اختاروك يوما ليكذبوا فيه
وكأنهم ف كل الايام صادقين ...!! "

ليتني اصادف شخص مثل كمبيوتري
لا انظر اليه الا ويقول :- مرحبا
ولا اكتب نصا الا ويصحح لي اخطائي
ولا يقوم بأي خطوه الا ويستأذنني قبل الشروع بها
بالرغم من انني قمت بحذف الملفات الا انه يسألني مجددا !!
خشيه من أني قد تسرعت ف قراري !!

ربما كان الحب هو الذي يجعلنا نشيخ قبل الأوان
هو ذات الحب الذي يعيدنا الي صبانا حين يكون الشباب قد ولي

خلقت الاحلام لكي لا تتحقق

اعمل حاجه احس بيها انك يوم حبتني
اعمل حاجه افتكر بيها ولا خلاص كدا نستني

القدر يخئ ما لا نتوقعه دائما !

ف راسك الف باب صغير لم يفتح من قبل
اكتفيت بفتح الابواب الي ورثت مفاتيحها
من الاهل والاقارب والكتب الاولي ..
جرب ان تفتح الابواب الاخري ..
ولا تخف من الهواء الجديد !

من يحبني ...
يحمل همي ..ويسأل عني
ويغفر زلتي ويذكرني بربي

الـــــحـــــزن أن أراك صدفه......
وأن يجمعني بك الطريق ذات يوم ......
فأراك بصحبه غيري ......
يدك في يدها تنظر إلي فلا تعرفني ......
وعمري خلفك يناديك فلا تسمع

لماذا نسمى خوفنا من الأشياء تروي وحرص ؟؟
ونسمى فشلنا تآمر من الكون علينا ؟؟
ونسمي حزن يختبئ في ابتسامه سعادة ؟؟

أفعال كل امرئ تنبئ بعنصره...
والعين تغنيك عن أن تطلب الأثرا...

مش كل مره هتتعب فيها هتوصل للى انت عايزه ..
بس عمرك ما هتوصل للى انت عايزه من غير ما تتعب

احب أمي التي كلما ناديتها بصوت مرتفع "ماما أحبك" ردت علي:
.
.
.
.
.
....
.
.
فلوس معنديش!!!! برااااا

لا تنتظر من الأيام مستقبلاً يرضيك وأنت تحيا ناظراً للخلف

عليك أن تفوز في ذهنك قبل أن تفوز في حياتك

<فاروق جويده >

وأحسست انى تعلمت بعدك
زيف الحديث -- وزيف المشاعر
تساوت على العين كل الوجوه وكل العيون
تساوى على العين لون الوفاء وزيف النقاء

يا من وهبتك كل شيء إنني
ما زلت بالعهد المقدس.. مؤمنا
فإذا انتهت أيامنا فتذكري
أن الذي يهواك في الدنيا.. أنا

كلما كان الصراع أصعب كان النصر أكثر مجداً
فتحقيق الذات يتطلب صراعاً في غاية العظمة.

ما الذي تفعله النار في الذهب سوى إظهار محاسنه
كذلك الخطـوب بالنسبـة للرجــــال

الناجحون يقارنون إنجازاتهم بأهدافهم
الفاشلون يقارنون إنجازاتهم بإنجازات غيرهم

لــماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
...أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !